اثناء مشاهدتك مقطع فيديو على اليوتيوب أو دايلي موشن أو تيك توك أو اي موقع آخر يستضيف مقاطع الفيديو فقد بالتأكيد قد ترغب في تحميل بعض الفيديوهات وحفظها عندك لغرض مشاهدتها في وقت لاحق بدون الحاجة الى اتصال الانترنت. ولكن السؤال الذي تطرحه الآن ويطرحونه الكثير حول كيفية التحميل, لذا عزيزي المتابع أنت في المكان الصحيح, مثل ما عودناكم على مدونة مشروح نجلب لكم الحلول للمشاكل. في هذه المقالة سنتعرف على أداة رائعة تمكنك من خلالها تحميل مقاطع الفيديو من العديد المواقع مثل YouTube و Vimeo و Facebook و Flickr وتويتر والعديد من المواقع. الشيء الأجمل من ذلك هو أنها مجانية ولست مجبر على الدفع لكي تنزل
نعم توجد اداة على الانترنت تدعى Acethinker Online video Downloader تقوم بتحميل الفيديوهات بسهولة ولا توجد أي صعوبات فيه فهي أداة أصلية 100٪ . صراحة هي أداة قوية وسريعة الأداء وسهل ومجانية للاستعمال
إذا كنت ترغب في تنزيل مقاطع الفيديو من جميع خدمات بث الفيديو الشائعة فأنت الآن بحاجة فقط إلى أداة تنزيل الفيديو المجانية عبر الإنترنت كحل واحد لتنزيل الفيديو من أي موقع. لا يسمح لك فقط بتنزيل مقاطع الفيديو عبر الإنترنت من يوتيوب ولكن أيضا من مواقع الويب الأخرى بما في ذلك Vimeo و دايلي موشنو فيفو و Metacafe و LiveLeak و MyVideo و فايسبوك وغيرها الكثير. بغض النظر عن موقع الويب سيظل الأداء كما هو لا توجد قيود و يمكنك تنزيل العديد من مقاطع الفيديو بدون حدود
نظرا لأنه أداة تنزيل فيديو URL مجانية فلن تحتاج إلى تثبيت أي برنامج على جهاز الكمبيوتر الخاص بك وأفضل جزء هو أنه لا يوجد شرط للتسجيل أو الاشتراك من أجل الاستفادة من الخدمة و متوافق مع كل من نظام الويندوز أو Mac, وبغض النظر عن أنك تستخدم مصتفح فايرفوكس أو كروم أو IE أو اوبيرا أو سفاري أو متصفحات الويب الأخرى يمكنك استخدام أداة تنزيل الفيديو عبر الإنترنت لتنزيل الفيديو من أي موقع ويب داخل المتصفح
لتنزيل مقطع فيديو كل ما عليك فعله هو نسخ رابط الفيديو ولصقه والانتظار حتى يقوم التطبيق بتحليل الفيديو المستهدف والتقاطه. علاوة على ذلك يسمح لك بالتنزيل بتنسيقات وصفات مختلفة و بدلا من تحميل الفيديو ثم تحويله إلى التنسيق المفضل لديك يمكنك الآن اختيار التنسيق المطلوب قبل بدء التحميل. بشكل عام يوفر برنامج تنزيل الفيديو المجاني على الويب طريقة أنيقة وآمنة لحفظ الفيديو من URL لمشاهدته في وضع عدم الاتصال. كان معكم المدون أحمد كاتب هذه التدوينة . الى ان القاكم في موضوع قادم